استندت هذه الدراسة على أكبر مسح شامل من أي وقت مضى تناول هجرة الأفارقة إلى أوروبا من خلال وسائل غير قانونية قادمين من عدة بلدان أفريقية.
بعد خطأ في التسجيل، تمكنت صفاء من تدريب فريق من اللاجئات السوريات على إصلاح الصنابير وتحدي الصور النمطية.